... فينيَ عزَہۧ آحرَقتْ جمَر آلآشوآإقَ .. وفيِنيَ « هيَبہۧ » بعَثرتَ عزَه آنس ...

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

انت عمرگ شفت واحد يسولف مع .. ظلآله .. !
هذه انا , وگثر ما اشعر فيگ احس انگ [ ظلالي ]

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

نَاس غَريبة حقاً
لآ يلتَفتونْ إلَى أنفسُهم حِينمّا يتحدثوّن
وَ لا إلَىّ أُسلوبهَم ` وَ لا إلىّ ڳلماتَهُم

! القَاسيّة . . ` مَعڳ
الَنهآيھٓ / تَڳوّن آنتَ في نظرهم
~
إمّا : نفسيھٓ
أو حسّـاس لآ تتحمّل شَيء . . .

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

أتمنى بأنْ أكُون صَالحة بما يكفِي لأدْخل الجنّة
و أطلّ من شرفتهَا على الدنيا و ابْتسم :
أهذَا الأمر أوجعنِي أهذا الشئ أحْزنني
لا أعَاد الله أيّام دنيايَا
و أُغلق الشُرفة

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

​‏​آللّهمَ اغفر لـ . . .
گل غاليَ فارقناه وآصَبح تحَت الترآب
ربي آرحمهم برحمتك ونور قبورهم . .

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

كلمتينَ تُذهبْ الفقرَ .. وتُمْطَر آلسمآءءَ
[ استغفر الله ]
فَ رددوهآ دوماً

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

الحمدلله ، ثمً الحمدلله ،
ثم الحمدلله
حتى يبلغ الحمدً : منتهآههَ !
الحمدلله حتى ترضى ، والحمدلله
اذآ رضيتً والحمدلله بعد الرضآ
ولككً الحمدَ علىً ككلً حآإل

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

في الجَنَّةِ لَن نَبگي ،
وَ في الجَنَّةِ لَن نحزن
وَ في الجَنَّةِ لَن نغآر ،
وَ فِي الجَنَّةِ لآ حِقد
وَ فِي الجَنَّةِ لآ تَعَب ،
وَ فِي الجَنَّةِ لآ ﺈنتِظآر
وَ في الجَنَّةِ ː -
مَآلآ عَينٌ رَأَتْ ، و لآ أُذُنٌ سَمِعَت ،
ولآ خَطَرَ عَلَى قَلبِ بَشَر

اللَّهُمَّ رِضآگ و الجَنَّه
اللَّهُمَّ رِضآگ و الجَنَّه
اللَّهُمَّ رِضآگ و الجَنَّه

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

لستُ مغروره أبدِاً !
وُ لَكنيً آثقُ بِ أنيُ ( نعمممه ) !
وُهبتَّ لِكلُ مْنِ وُججدتُ فيْ ححيأتهَ !

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

"يرضع الطفل من امهُه حتى
. . . . . . . . . . . . . . . . يشبع ..
ويقرأ على ضوء
. . . . . . . . . عينيها
حتى *
. . . . يتعلم القراءة والكتابة !
وياخذ من نقودها
. . . . . . . . . . . ليشتري اي شيء يحتاجهَه

ويسبب لها القلق والخوف
. . . . . . . . . . . . . . . . . حتى يتخرج من الجامعة ..
[ وعندما يصبح رجلاً ]
. . . . . . . . . . . . . . يضع ساقاً فوق ساق
في أحد مقاهي المثقفين

. . . . . . . . . . . . . . . . ويعقد مؤتمراً صحفياً يقول فيه :
إن المرأه بنصف عقل ?
إن المرأه بنصف عقل ?
إن المرأه بنصف عقل ?




تبـًا لسطحيهُة سكنَت عُقولَ الِرجَال !

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

اَحيَآناً ، نبتِسَمْ بُدوٌنِ أنْ نَشعُر /
‘ لَيسَ جُنوٌناً ~

بَلْ لأنّ [ أطيَآإفهٌمْ ] ، مَرّت بِنآإ ،

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

في ذمتيّ
مَ بعَد ضحكةة آميْ ..
[ عيد ] !

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

-
فِي بآإطنْ كَلّ آنسَآإنْ ، بُؤبؤَه صَغيره تُسمّى :
[ آلضَمُيرْ ]
إنْ آبْصَرتْ نَعِمَ صَآحُبهآإ بِ آلحَيآةٌ ’
وإنّ آصَآبهَآإ آلكَففٌ ، تَشَتتْ |

أي /
أنّ مُوتَ آلضمَيرٌ .. يُوآزِيْ آلعَمَى أوْ أَشَدُّ ضَغِيِنَه "
فَ نعِيمَاً لـِ ذَوي آلضَمآئِرُ [ آلمُبصِرَه ] ،

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

آحيآناً ..
عندمآ لآنبگيَ علىَ آحزآننآ
فهذآ لآ يعنيَ آننآ
. . . . . . . . فقدنآ آلآحسآس
بل :
آحزآننآ گثرت علينآ !
فلم نجد دموعاً
تعآدلهآ فآگتفينآ
. . . . . . . . " بآلصمت !

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

آحيآناً ..
عندمآ لآنبگيَ علىَ آحزآننآ
فهذآ لآ يعنيَ آننآ
. . . . . . . . فقدنآ آلآحسآس
بل :
آحزآننآ گثرت علينآ !
فلم نجد دموعاً
تعآدلهآ فآگتفينآ
. . . . . . . . " بآلصمت !

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

محشش طلبو منو ان يتبرع لبنآء سور مقبرهَ !
قال : والله مآسمعنآ ميت ينحآش

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

في 3 محششين يدلعون بعض بـآسمآء غريبه
وآحد يدلعونه بطآقه والثاني غبي والثالث مشآكل آلمهم ضآع مشآكل قآمو بطآقة وغبي يدورونه
لقو تفتيش بالطريق قال الشرطي معك بطآقه
قال غبي أيه هذا هو جنبي نآيم
قال الشرطي أنت شكلك غبي
تعجب غبي من ذكآء الشرطي قال وشلون دريت
قال الشرطي شكلك تبي مشآكل ؟
قال غبي آمآ لقيتوه

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

دلوع حكموا عليه بالاعدام
قالوا له كيف تحب تموت ؟
قالهم : حطوا لي فلفل بالكورن فليكس

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

سألو مـحـشش ماهو تعريف العائلہ؟
قآل : هي مجموعہ مِنٌ الأشخاص لديهم مفاتيح لبيتٍ واحـد

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

و يأتي الصبآح ..
ليعاود البشر ترتيب احلامهم من جديد !
ارجوك ربي
سقيآ فرح لجميع احلامنا المكسورة

[بږښټيجے مآ ﯿڛمحلے ஐ]

دَعْوَة الْمَظْلُوْم كَالرَصَاصّة الْقَوِيَّة
تُسَافِر فِي سَمَاء الْأَيَّام بِقُوَّة
لِتَسّتقر بِإِذْن رَبِّهَا
فِي أَغْلَى مَايِمْلِك الْظَّالِم !